الأساليب التدريب المتعددة، مثل: المحاضرات القصيرة و الحلقات النقاس والألعاب والتمارين والمشروعات العملية والتطبيقات
والعصف الذهني تمثل حالة متتالية من التفاعل تعطي التدريب حالة من النشاط التي تبعث في نفوس المشاركين حالة من التوهج والرغبة العالية في الإنخراط في الأنشطة ، بل تعطينا نكهة خاصة ترتبط بالمدرب الذي يتميز بطرقة خاصة به لتنفيذ هذه الأساليب في مجموعة تتفاعل لتعطينا تلكم النهكة الخاصة، فالألعاب مثلا تتسم بأنها تستوعب أكبر عدد من المشاركين في حركة تنشط الذهن والبدن معاً، إضافة للحواس وتتعزز بإستخدام الفيديو كأداة مفيدة للبصريين الذين يهتمون بالصور وللسمعيين الذين يهتمون بالصوت والكلمات والموسيقى كما تثير المشاعر التي تثيرها مجموعة من التأثيرات التي تتكامل لتحرك وجداننا وتؤثر على السلوك.
فمن العيب أن نحصر أنفسنا في إسلوب واحد لفترة زمنية طويلة ليصب الوضع ممل ورتيب، وعلينا التنويع كل فترة ونحن نلحظ ردود أفعال المشاركين.