_ الرتابة الوظيفية التي تحصر أدوار الموظف في القيام باجراءات الروتينية الرتيبة والمتكررة بلا اي تحدي حقيقي لإثبات الذات او اي فسحة للتفكير، مما يصيب سلوكه بالبدل.
_ ضغوط العمل المتصاعدة وتتمثل هذه الضغوط في كثرة الواجبات وضغط العمل أو نمط القيادة المتسلط او بيئة العمل غير المواتية أو ساعات العمل الطويلة.
- البقاء لسنوات طويلة في نفس الوظيفة، خاصة إذا كانت طبيعتها لا تتصف بالابداع والتطور.
- الشعور بضعف القدرة المهنية وذلك حين ينتاب الموظفين شعور بتراجع قدراته وعدم قدرته ورغبته في التدريب والتعلم وبناء القدرات وهذا يجعل قدراته مراجعة عن ركب التطور.
- قلة التواصل والدعم من المدير حيث يقدم دعم المدير حاجزًا نفسيًا ضد الإجهاد والاحتراق الوظيفي، فالموظفون الذين يشعرون بدعم قوي من مديرهم هم أقل عرضة بنسبة 70% للشعور بالإرهاق والإجهاد من العمل بشكل منتظم.
ما نوصي به أن تتجدد مهام الموظف كل خمس سنوات بل اذا لم تتهتم المؤسسات بهذه الجزئية فعلي الموظف مغادرة موقع العمل والبحث عن وظيفة لا تجعل نفسياته تتدهور الي الحضيض.