العديد من الناس يجهل أن لا يجيد تقديم نفسه للأخرين بصورة جيدة، وذلك لأسباب عدة منها، عدم الاهتمام بتحضير هذه العملية وإعتبارها شئ ثانوي وعارض، إلا أنه يجدر بها تغيير رأينا حول هذا الاعتقاد لأن التعريف بالنفس والانطباع المصاحب قد يأخذ على محمل الجد من الأطراف الأخرى، ويكون إنطباعاً أولياً سالباً يؤثر على لمواقف اللاحقة نحونا، إذن فلأمر يستحق أن نوليه بعض الإهتمام. هنا سأعطيكم وصفة يمكنك تعديلها حسب مقتضيات الموقف وهي كما يلي:
إبدأ بإلقاء التحية على من تقابلهم بصورة تبين إهتمامك بأن تقدم لهم هذه التحية كعربون إحترام ومودة، فالتحية الجدية تخلق الإلفة وتجعلك تتحصل على أولى خطوات الإهتمام، ولكن إنتبه لتوقيت إلقاء التحية فيجب ألا تتأخر ولا تتقدم بحيث تظهرك كأخرق، راعي البرتكول والإتكيت فيها وكن مهذباً .
راقب ردود فعل الأخرين بصورة متواصلة لا تشرد بذهنك حتى تتعرف على مستوى إستجاباتهم.
من الخير في البدائة التعرف على خصائص محدثيك قبل أن تعرف نفسك، فإن أمكنك ذلك فهذه ميزة كبيرة ومفيدة تبين لك كيف تتعامل معهم بسهولة.
كن عادياً بمعني لا تتكلف في حديثك وإنتقاء كلماتك بل كن راقياً فيها دون تكلف فالناس تحب البساطة الراقية.
تواصل بصرياً وكن طلق الوجه ولا تتجهم بل تبسم قد ما يتيح لك الموقف، فالوجه المبتسم بفتح لك القلوب.
عندما تتحدث عن نفسك تأكد من إهتمام المستمعين بالمعلومات التي تقدمها لهم، ولا تخوض في تفاصيل لا تهم المستمع.
قدم نفسك بصورة تجعلك قريب من الحاضرين، فمثلا إذا كنت في مجتمع علمي عرف تنفسك بمجالك العلمي ودرجتك العلمية، أما إذا كنت في مباراة لكرة القدم تعرف على الناس كمشجع لفريقك مع تقديم التقدير للأخر.
لا تقزم نفسك ولا تفخمها أمام الناس فقد يتبادر لهم أنك تعاني من أزمة خاصة.
إبدأ بإلقاء التحية على من تقابلهم بصورة تبين إهتمامك بأن تقدم لهم هذه التحية كعربون إحترام ومودة، فالتحية الجدية تخلق الإلفة وتجعلك تتحصل على أولى خطوات الإهتمام، ولكن إنتبه لتوقيت إلقاء التحية فيجب ألا تتأخر ولا تتقدم بحيث تظهرك كأخرق، راعي البرتكول والإتكيت فيها وكن مهذباً .
راقب ردود فعل الأخرين بصورة متواصلة لا تشرد بذهنك حتى تتعرف على مستوى إستجاباتهم.
من الخير في البدائة التعرف على خصائص محدثيك قبل أن تعرف نفسك، فإن أمكنك ذلك فهذه ميزة كبيرة ومفيدة تبين لك كيف تتعامل معهم بسهولة.
كن عادياً بمعني لا تتكلف في حديثك وإنتقاء كلماتك بل كن راقياً فيها دون تكلف فالناس تحب البساطة الراقية.
تواصل بصرياً وكن طلق الوجه ولا تتجهم بل تبسم قد ما يتيح لك الموقف، فالوجه المبتسم بفتح لك القلوب.
عندما تتحدث عن نفسك تأكد من إهتمام المستمعين بالمعلومات التي تقدمها لهم، ولا تخوض في تفاصيل لا تهم المستمع.
قدم نفسك بصورة تجعلك قريب من الحاضرين، فمثلا إذا كنت في مجتمع علمي عرف تنفسك بمجالك العلمي ودرجتك العلمية، أما إذا كنت في مباراة لكرة القدم تعرف على الناس كمشجع لفريقك مع تقديم التقدير للأخر.
لا تقزم نفسك ولا تفخمها أمام الناس فقد يتبادر لهم أنك تعاني من أزمة خاصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق