الفردية صفة تلازم العاملين في جو من المنافسة الغير منضبطة بالأهداف الكلية للمؤسسات، لكي نزرع وننشر ثقافة العمل كفريق متعاون علينا إتباع عدد من الخطوات العملية الفعالة التي تقودنا لتوجيه الطاقات البشرية بصورية إيجابية نحو الإنجاز وهي كما يلي :
خلقة بيئة منافسة شريفةبين الأفراد تتسم بمعايير واضحة ومحددة ومعلومة تقود للتطوير الذاتي المبني على تحسين الجدرات.
دمج المواهب الفردية داخل المؤسسة بإظهار وتبني إبداعات العاملين التي تساند عملية تطوير الأداء وتزيد من الإنتاجية.
تقديم خدمات الإرشاد الوظيفي والنفسي والإجتماعي بوعي عالي، مما يجنب المؤسسة النزاعات الناشئة عن الضغوط.
تبني نموذج متقدم من الجدرات وطرق حديثة لرفع القدرات بما يفضي لمزيد من تملك المعرفة المؤثر على رقي السلوك والتي تتسم في معالجة المشكلات وإبتكار الحلول التطويرية المبتكرة للتحديات الوظيفية المتجددة.
إنتاج إسلوب ذكي لإدارة المعرفة والتعلم المؤسسي لإستثمار الطاقات الفكري لرأس المال البشري مما يساعد على زيادة وإنتاج المعرفة بتحويل المعرفة الضمنية للعاملين لإنتاج فكري ملموس يزيد من الميزة التنافسية متفردة.
تبني منهجيات البحث العلمي لما لها من قدرة على معالجة التحديات بإستخدام الطرح العلمي الرصين للبعد عن النزعات الفردية والميول نحو حلول بصورة متحيزة .
خلقة بيئة منافسة شريفةبين الأفراد تتسم بمعايير واضحة ومحددة ومعلومة تقود للتطوير الذاتي المبني على تحسين الجدرات.
دمج المواهب الفردية داخل المؤسسة بإظهار وتبني إبداعات العاملين التي تساند عملية تطوير الأداء وتزيد من الإنتاجية.
تقديم خدمات الإرشاد الوظيفي والنفسي والإجتماعي بوعي عالي، مما يجنب المؤسسة النزاعات الناشئة عن الضغوط.
تبني نموذج متقدم من الجدرات وطرق حديثة لرفع القدرات بما يفضي لمزيد من تملك المعرفة المؤثر على رقي السلوك والتي تتسم في معالجة المشكلات وإبتكار الحلول التطويرية المبتكرة للتحديات الوظيفية المتجددة.
إنتاج إسلوب ذكي لإدارة المعرفة والتعلم المؤسسي لإستثمار الطاقات الفكري لرأس المال البشري مما يساعد على زيادة وإنتاج المعرفة بتحويل المعرفة الضمنية للعاملين لإنتاج فكري ملموس يزيد من الميزة التنافسية متفردة.
تبني منهجيات البحث العلمي لما لها من قدرة على معالجة التحديات بإستخدام الطرح العلمي الرصين للبعد عن النزعات الفردية والميول نحو حلول بصورة متحيزة .