قد يكون العنوان غريب نوعاً ما، إلا أنه من ضرورة معرفة أسباب فشل المؤسسات والشركات لتلافي الوقوع في أخطاء بسيطة وقاتلة قد تؤدي الى هدم صرح ناجح بسبب ممارسات غير مرئية للإدارة أو يتم التعامل معها بعدم وعي.
نحن نعلم أن عملية النجاح والبقاء في القمة صعبة في ظل المنافسة والرغبة العالية فيالحصول على مستويات عالية من رضا المتعاملين بقياس احتياجاتهم وتلبيتها ضمن الخدمات المقدمة.
نفشل المؤسسات والشركات حين يتم الآتي:-
- حينما تخسر الزبون في حين أن قادراً على كسب ولائه، فالزبائن هم وكالات الاعلان الاكثر وثووقية وإنتشاراً داخل مجتمعاتهم فأي زبون أو عميل سخرج منك ساخطاً سيؤثر على إتجاهات العملاء المحتملين في محيطه بصورة سالبة.
- إذا خسرت تصنيف الجودة: فالعملاء يبحثون عن أفضل المنتجات والخدمات ولا يقبلون بالأقل فلا تثبت في أذهانهم أنك غير مهتم بالجودة (أنظر إلى موقع ومكانة البضائع الصينية في الأسواق).
- إذا أصبحت بطبيئاً: فالبطئ في الاستجابة من أكثر الأخطاء القاتلة لسمعة المؤسسات والشركات.
- حينما تكثر الاعذار: لا يأتينا الزبون ليسمع أعذارنا التي أدت الى عدم كفاءتنا وقدرتنا بل إن هذه الأعذار تثبت مدى ضعفنا وضعف قدراتنا وبالتالي تضعنا في خانة الشك وعدم التأكد.
- حينما أقدم سعر غير مناسب، فليست المهم أن تكون الأسعار علية أو منخفضة بقدر ما يهم أن تكون مناسبة مع الخدمة المقدمة إضافة الى مقارنتها مع القدرة الشرائية لزبائنك والأسعار المطروحة من قبل المنافسين الأخرين.
- كرر نفسك: إن تكرار تقديم الخدمات بنفس الصورة الأولى كل مرة والخدمات بذات الطريقة لا يبهر العميل، فالإبتكار والتجديد والتنوع يجلعنا في قمة الريادة الحداثة وهذا يجذب المزيد من العملاء الأخرين، تجدد أو تبدد. (شركة نوكيا للهاتف منوج جيد لهذه الحالة)
- عقد الاجراءات : حينما تتعقد الاجراءات وطريقة العمل يهرب العميل لجهة أكثر مرونة في التعامل، فهو غير مضطر لمجارات البأس الذي يلفه به موظفون لا يملكون القدرة على الاستجابة الحرة ومقيدين بإجراءات لا تراعي أوضاعه الخاصة .
هذه بعض الجزئيات التي يجب الخرص على عدم الوصقوع فيها وإلا ستقع المؤسسة في حفر الزوال .
نفشل المؤسسات والشركات حين يتم الآتي:-
- حينما تخسر الزبون في حين أن قادراً على كسب ولائه، فالزبائن هم وكالات الاعلان الاكثر وثووقية وإنتشاراً داخل مجتمعاتهم فأي زبون أو عميل سخرج منك ساخطاً سيؤثر على إتجاهات العملاء المحتملين في محيطه بصورة سالبة.
- إذا خسرت تصنيف الجودة: فالعملاء يبحثون عن أفضل المنتجات والخدمات ولا يقبلون بالأقل فلا تثبت في أذهانهم أنك غير مهتم بالجودة (أنظر إلى موقع ومكانة البضائع الصينية في الأسواق).
- إذا أصبحت بطبيئاً: فالبطئ في الاستجابة من أكثر الأخطاء القاتلة لسمعة المؤسسات والشركات.
- حينما تكثر الاعذار: لا يأتينا الزبون ليسمع أعذارنا التي أدت الى عدم كفاءتنا وقدرتنا بل إن هذه الأعذار تثبت مدى ضعفنا وضعف قدراتنا وبالتالي تضعنا في خانة الشك وعدم التأكد.
- حينما أقدم سعر غير مناسب، فليست المهم أن تكون الأسعار علية أو منخفضة بقدر ما يهم أن تكون مناسبة مع الخدمة المقدمة إضافة الى مقارنتها مع القدرة الشرائية لزبائنك والأسعار المطروحة من قبل المنافسين الأخرين.
- كرر نفسك: إن تكرار تقديم الخدمات بنفس الصورة الأولى كل مرة والخدمات بذات الطريقة لا يبهر العميل، فالإبتكار والتجديد والتنوع يجلعنا في قمة الريادة الحداثة وهذا يجذب المزيد من العملاء الأخرين، تجدد أو تبدد. (شركة نوكيا للهاتف منوج جيد لهذه الحالة)
- عقد الاجراءات : حينما تتعقد الاجراءات وطريقة العمل يهرب العميل لجهة أكثر مرونة في التعامل، فهو غير مضطر لمجارات البأس الذي يلفه به موظفون لا يملكون القدرة على الاستجابة الحرة ومقيدين بإجراءات لا تراعي أوضاعه الخاصة .
هذه بعض الجزئيات التي يجب الخرص على عدم الوصقوع فيها وإلا ستقع المؤسسة في حفر الزوال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق