- اهمال
توحيد الثقافات المختلفة بثقافة المنظمة وتوحيد نمط السلوك الاداري.
- اهمال
التحفيز سواء المعنوي او المادي للعاملين.
- اهمال
التطوير والتدريب ورفع القدرات.
- ضعف
الاستماع للعمال مع كثرة الحديث والتوجيهات .
- التحيز
والميل لفئة مفضلة بعينها ويتمثل ذلك في إعطاءها ميزات خاصة.
- العنصرية
والتفرقة على اساس اللون والعرق والقبيلة والانتماء الفكر.
- اتخاذ
القرارات العشوائية وبدون تخطيط ودراسة وعدم إشراك العملين فيها.
- التركيز
على الصورة الكبيرة بدون فهم او مناقشة التفاصيل.
- اهمال
جهود الموظفين او تجاهلها وعدم إبرازها.
- الضغط
على الموظفين لتحقيق اهداف العمل او اهداف شخصية دون عائد مجدي لهم .
- ترك
النهايات مفتوحة وعدم اتخاذ قرار في امور مهمة ربما تتطور الى كوارث. في
المستقبل
- عدم
خلق الاتباع واعتبار الفريق عبيد وعليهم اما التنفيذ او المغادرة
- اهمال
فكرة خلق قادة من نفس الفريق خوفا منهم مستقبلا
- عدم
وجود رؤيا وعدم وضوح الهدف
ولكي نعالج هذه الأخطاء نحتاج لإتباع عدد من
الخطوات والأساليب التي تجعل التوجيه فعالاً ومفيد للمؤسسة والعاملين:
-
وضع خطط واضحة ومطلوبات معيارية قابلة للقياس .
-
مراعاة حالة العاملين عند التوجيه فمن الصعب أن
يتقبل مثلا شخص غاضب التوجيه بل قد يجعله يتمادي في عصيانه للأوامر.
-
تقديم التوجيه كإرشاد أكثر منه أوامر .
-
تطوير علاقة إنسانية تتسم بلطف التعامل ولتعاون
بين الرئيس والمرؤسين.
-
تقديم العون الفني للعاملين بصورة مستمرة .
-
توجيه العاملين على انفراد، قد الامكان.
-
تحفيز العاملين والاشادة بإنجازاتهم أمام
زملائهم.
-
مراعاة الجوانب الانسانية عند التوجيه مثل كبر
السن وفترات العمل الطويلة.
-
تحسين شروط الخدمة والعائد المادي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق